منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب

أدبــي ...... ثقــافي ...... إســلامي.......شعر العـاميــــة ..... كل ماينفـــع الناس
 
الرئيسية.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Emptyأحدث الصوردخولالتسجيل
السلام عليكم .. أهلا وسهلا ومرحبا بكم في منتداكم .. زيارتكم شرف لنا .. وتواجدكم بيننا مبتغانا .. الدعاء أعذب نهر جرى ماؤه بين المتحابين في الله ..... ولأنني في الله أحبكم .. أهديكم من عذوبته .. بارك الله لك في عمرك وأيامك .. نرحب بمن يتواجد معنا للإشراف علي أقسام المنتدي .. نسعي وإياكم لما يرضي الله وينفع الناس ..
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 .......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
???? ???
زائر
Anonymous



.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Empty
مُساهمةموضوع: .......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح   .......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Icon_minitimeالجمعة يناير 29, 2010 4:02 pm

في منطقة من المناطق الجبلية والهضاب الصخرية ؛ تسمى ( الحجر ) شمال غرب المملكة عاش قوم ثمود وطغوا وبغوا وتجبروا .

.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood1

حباهم
الله قوة في أبدانهم ، فنحتوا بيوتهم في الجبال ، واقتلعوا الصخور من
الجبال ليشيدوا بها قصورهم على الأرض المستوية ، إلى جانب زراعاتهم في
أراضٍ خصبة تجود لهم بالثمار لينعموا برغد العيش وعافية الأبدان ولكنهم
جحدوا نعمة الله عليهم ولم يشكروه، بل لم يعبدوه، وعبدوا آلهة من صنعهم
أسموها ( ود ) و ( جد - هد ) و (شمس ) و (مناف) و ( مناة ) و ( اللات )
...وغيرها .


.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood2

ولا
تزال آثارهم باقية حتى اليوم في مكانهم الذي عُرف باسم ( مدائن صالح ).
تحتوي مدائن صالح الاثرية على بيوت نحتت بالجبال ذات تصميم هندسي من
الخارج يبهر المشاهد بدقة الخطوط ودقة القياسات ودقة نحت الطيور واشكال
جمالية متعددة .


.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood3

وقد
نزل الرسول صلى الله عليه وسلم بها مع أصحابه في غزوة تبوك ، وأمر أصحابه
أن يغذوا السير ليسرعوا بالخروج منها وتجاوزها ، ونهاهم عن الشرب من مياه
بئرها أو دخول منازلها.


.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood4

ويبلغ
عدد المدافن بمدائن صالح 131 مدفناً وتقع جميعها في الفترة من العام الأول
قبل الميلاد إلى العام 75ميلادية ، وهي تحمل ملامح فنية رائعة وغاية في
الجمال.


.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood5

وفي
الحجر آثار ثمودية ونبطية ولحيانية قديمة ويبلغ عدد المدافن في مدائن صالح
131مدفناً منها 32 مدفناُ عرف تاريخها وتقع في الفترة من العام الأول قبل
الميلاد وحتى العام 75ميلادي.


.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood6

وأشهر
حكام الأنباط هم : الملك أريتاس ، الملك الحارث الثاني ، الملك الحارث
الثالث ، الملك عبادة الثاني ، الملك مالك الأول ، الملك عبادة الثالث ،
الملك مالك الثاني ، الملك مالك الثالث


.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood7\\\\\\\\\\\\\\\\

محلب الناقة : وهو حوض حجري كبير يعرف بمحلب الناقة أي ناقة سيدنا صالح عليه السلام

.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Thamood8


قصة صالح عليه السلام:
أرسله
الله إلى قوم ثمود‎ ‎وكانوا قوما جاحدين آتاهم الله رزقا كثيرا ولكنهم
عصوا ربهم ‏وعبدوا الأصنام‎ ‎وتفاخروا بينهم بقوتهم فبعث الله إليهم صالحا
مبشرا ومنذرا ولكنهم كذبوه ‏وعصوه‎ ‎وطالبوه بأن يأتي بآية ليصدقوه فأتاهم
بالناقة وأمرهم أن لا يؤذوها ولكنهم أصروا‎ ‎على كبرهم فعقروا الناقة
وعاقبهم الله بالصاعقة فصعقوا جزاء لفعلتهم ونجى الله‎ ‎صالحا ‏والمؤمنين‎.


جاء بعد قوم عاد قوم ثمود، وتكررت قصة العذاب بشكل مختلف مع ثمود‎.

كانت‎ ‎ثمود قبيلة تعبد الأصنام هي الأخرى، فأرسل الله "سيدنا صالحا" إليهم.. وقال صالح‎ ‎لقومه‎:

يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ‎ ‎غَيْرُهُ‎

نفس
الكلمة التي يقولها كل نبي.. لا تتبدل ولا تتغير، كما أن الحق‎ ‎لا يتبدل
ولا يتغير.. فوجئ ‏الكبار من قوم صالح بما يقوله.. إنه يتهم آلهتهم بأنها‎
‎بلا قيمة، وهو ينهاهم عن عبادتها ‏ويأمرهم بعبادة الله وحده. وأحدثت
دعوته هزة كبيرة‎ ‎في المجتمع .. وكان صالح معروفا ‏بالحكمة والنقاء
والخير. كان قومه يحترمونه قبل أن‎ ‎يوحي الله إليه ويرسله بالدعوة
إليهم.. ‏وقال قوم صالح له‎:


قَالُواْ يَا‎ ‎صَالِحُ
قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَـذَا أَتَنْهَانَا أَن نَّعْبُدَ‎
‎مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا ‏تَدْعُونَا
إِلَيْهِ‎ ‎مُرِيبٍ‎


تأمل وجهة نظر الكافرين من قوم
صالح. إنهم يدلفون إليه من باب شخصي‎ ‎بحت. لقد كان لنا ‏رجاء فيك. كنت
مرجوا فينا لعلمك وعقلك وصدقك وحسن تدبيرك، ثم خاب‎ ‎رجاؤنا فيك..
‏أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا؟! يا للكارثة.. كل شيء يا صالح إلا‎
‎هذا. ما كنا نتوقع منك أن ‏تعيب آلهتنا التي وجدنا آبائنا عاكفين عليها..
وهكذا يعجب‎ ‎القوم مما يدعوهم إليه. ‏ويستنكرون ما هو واجب وحق، ويدهشون
أن يدعوهم أخوهم صالح‎ ‎إلى عبادة الله وحده. ‏لماذا؟ ما كان ذلك كله إلا
لأن آبائهم كانوا يعبدون هذه‎ ‎الآلهة‎.


ورغم نصاعة دعوة
صالح عليه الصلاة والسلام، فقد بدا واضحا أن قومه‎ ‎لن يصدقونه. كانوا
‏يشكون في دعوته، واعتقدوا أنه مسحور، وطالبوه بمعجزة تثبت أنه‎ ‎رسول من
الله إليهم. ‏وشاءت إرادة الله أن تستجيب لطلبهم. وكان قوم ثمود ينحتون
من‎ ‎الجبال بيوت كانوا ‏يستخدمون الصخر في البناء، وكانوا أقوياء قد فتح
الله‎ ‎عليهم رزقهم من كل شيء. جاءوا بعد ‏قوم عاد فسكنوا الأرض التي
استعمروها‎.


قال‎ ‎صالح لقومه حين طالبوه بمعجزة ليصدقوه‎:

وَيَا
قَوْمِ هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ‎ ‎لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي
أَرْضِ اللّهِ وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ‎ ‎فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ
‏قَرِيبٌ‎


والآية هي المعجزة، ويقال إن الناقة كانت‎
‎معجزة لأن صخرة بالجبل انشقت يوما وخرجت ‏منها الناقة.. ولدت من غير
الطريق المعروف‎ ‎للولادة. ويقال إنها كانت معجزة لأنها كانت ‏تشرب المياه
الموجودة في الآبار في يوم‎ ‎فلا تقترب بقية الحيوانات من المياه في هذا
اليوم، ‏وقيل إنها كانت معجزة لأنها كانت‎ ‎تدر لبنا يكفي لشرب الناس
جميعا في هذا اليوم الذي ‏تشرب فيه الماء فلا يبقى شيء‎ ‎للناس. كانت هذه
الناقة معجزة، وصفها الله سبحانه ‏وتعالى بقوله‏‎:


نَاقَةُ‎ ‎اللّهِ‎

أضافها
لنفسه سبحانه بمعنى أنها ليست ناقة عادية وإنما هي معجزة من‎ ‎الله. وأصدر
الله ‏أمره إلى صالح أن يأمر قومه بعدم المساس بالناقة أو إيذائها أو‎
‎قتلها، أمرهم أن يتركوها ‏تأكل في أرض الله، وألا يمسوها بسوء، وحذرهم
أنهم إذا مدوا‎ ‎أيديهم بالأذي للناقة فسوف ‏يأخذهم عذاب قريب‎.


في
البداية تعاظمت دهشة ثمود‎ ‎حين ولدت الناقة من صخور الجبل.. كانت ناقة
مباركة. كان ‏لبنها يكفي آلاف الرجال‎ ‎والنساء والأطفال. وكانت إذا نامت
في موضع هجرته كل الحيوانات ‏الأخرى. كان واضحا‎ ‎إنها ليست مجرد ناقة
عادية، وإنما هي آية من الله. ناقة بين ‏قوم صالح، آمن‎ ‎منهم من آمن وبقي
أغلبهم على العناد والكفر. وذلك لأن الكفار عندما ‏يطلبون من نبيهم‎ ‎آية،
ليس لأنهم يريدون التأكد من صدقه والإيمان به، وإنما لتحديه وإظهار ‏عجزه
أمام‎ ‎البشر. لكن الله كان يخذلهم بتأييد أنبياءه بمعجزات من عنده .


وتحولت‎
‎الكراهية عن سيدنا صالح إلى الناقة المباركة. تركزت عليها الكراهية،
وبدأت ‏المؤامرة‎ ‎تنسج خيوطها ضد الناقة. كره الكافرون هذه الآية
العظيمة، ودبروا في أنفسهم‎ ‎أمرا‎. أصبح من المألوف أن نرى أن هذه
التدابير للقضاء على النبي أو معجزاته أو دعوته تأتي من ‏رؤساء القوم، فمن
يخافون على مصالحهم إن تحول الناس للتوحيد،‎ ‎ومن خشيتهم إلى ‏خشية الله
وحده. إن صالحا عليه الصلاة والسلام يحدث قومه برفق وحب، وهو يدعوهم إلى
عبادة الله‎ ‎وحده، ‏وينبههم إلى أن الله قد أخرج لهم معجزة هي الناقة،
دليلا على صدقه وبينة على‎ ‎دعوته. ‏وهو يرجو منهم أن يتركوا الناقة تأكل
في أرض الله، وكل الأرض أرض الله. وهو‎ ‎يحذرهم أن ‏يمسوها بسوء خشية وقوع
عذاب الله عليهم. كما ذكرهم بإنعام الله عليهم‎: ‎بأنه جعلهم ‏خلفاء من
بعد قوم عاد.. وأنعم عليهم بالقصور والجبال المنحوتة والنعيم‎ ‎والرزق
والقوة‎.


لكن قومه تجاوزوا كلماته وتركوه، واتجهوا إلى الذين آمنوا‎ ‎بصالح‎.

يسألونهم سؤال استخفاف وزراية:

أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا‎ ‎مُّرْسَلٌ مِّن رَّبِّهِ ؟‎!

قالت الفئة الضعيفة التي آمنت بصالح:

إِنَّا‎ ‎بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ‎

فأخذت الذين كفروا العزة بالإثم.. هكذا‎ ‎باحتقار واستعلاء وغضب‎ ...

قَالَ‎ ‎الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا بِالَّذِيَ آمَنتُمْ بِهِ كَافِرُونَ .

وفي إحدى الليالي، انعقدت جلسة لكبار القوم، ودار‎ ‎حوار بينهم‎:

فَقَالُوا
أَبَشَرًا مِّنَّا وَاحِدًا نَّتَّبِعُهُ إِنَّا‎ ‎إِذًا لَّفِي ضَلَالٍ
وَسُعُرٍ (24) أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا‎ ‎بَلْ هُوَ
‏كَذَّابٌ أَشِرٌ‎


وهم يتحدثون ويتشاوررون، أمرهم واحد منهم‎
‎بالسكوت، وقال: ليس هناك غير حل واحد.. ‏ينبغي إزاحة صالح من طريقنا. يجب
أن نقتل‎ ‎الناقة وبعدها نقتله هو‎.


وهذا هو سلاح الكفرة
في كل زمان ومكان،‎ ‎يعمدون إلى القوة والسلاح بدل الحوار ‏والنقاش بالحجج
والبراهين. لأنهم يعلمون أن‎ ‎الحق يعلوا ولا يعلى عليه، ومهما امتد بهم
‏الزمان سيظهر الحق ويبطل كل حججهم. وهم‎ ‎لا يريدون أن يصلوا لهذه
المرحلة و ‏القضاء على الحق قبل أن تقوى‎ ‎شوكته‎.


لكن
أحدهم قال: حذرنا صالح من المساس بالناقة، وهددنا بالعذاب‎ ‎القريب. فقال
أحدهم ‏سريعا قبل أن يؤثر كلام من سبقه على عقول القوم: أعرف من يجرأ‎
‎على قتل الناقة‎. تناقلوا الاسم بينهم في سرور واضح. ذلك جبار من جبابرة‎
‎المدينة. رجل يعيث فسادا في الأرض ، لويل لمن يعترضه. تساءلوا: من يساعده
على‎ ‎القتل؟ فقيل إن له زملاء في المدينة‎.


وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ‎ ‎رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ‎

هؤلاء
هم أداة‎ ‎الجريمة. مجرمو المدينة المشهورون. اتفق على موعد الجريمة
ومكان‎ ‎التنفيذ‎. وفي الليلة المحددة. وبينما كانت الناقة المباركة تنام
في سلام‎. ‎انتهى المجرمون التسعة ‏من إعداد أسلحتهم وسيوفهم وسهامهم،
لارتكاب الجريمة‎.


فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ‎

انظر
إلى استخدام لفظ‎ "‎تعاطى" وكيف ذهب عقله مما تعاطاه من الخمر. هجم الرجال
‏التسعة على الناقة فنهضت‎ ‎الناقة مفزوعة. امتدت الأيدي الآثمة القاتلة
إلى الناقة. وسالت ‏دماء الناقة‎. علم النبي صالح بما حدث فخرج غاضبا على
قومه. قال لهم: ألم أحذركم من أن‎ ‎تمسوا ‏الناقة؟‎ قالوا: قتلناها فأتنا
بالعذاب واستعجله.. ألم تقل انك من‎ ‎المرسلين؟‎ قال صالح لقومه‎:


تَمَتَّعُواْ فِي دَارِكُمْ ثَلاَثَةَ‎ ‎أَيَّامٍ ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ‎

بعدها
غادر صالح قومه. تركهم‎ ‎ومضى. انتهى الأمر ووعده الله بهلاكهم بعد ثلاثة
أيام‎. ومرت ثلاثة أيام على‏‎ ‎الكافرين من قوم صالح وهم يهزءون من العذاب
وينتظرون، وفي فجر ‏اليوم الرابع: انشقت‎ ‎السماء عن صيحة جبارة واحدة.
انقضت الصيحة على الجبال فهلك فيها ‏كل شيء حي. هي صرخة‎ ‎واحدة.. لم يكد
أولها يبدأ وآخرها يجيء حتى كان كفار قوم صالح ‏قد صعقوا جميعا صعقة‎
‎واحدة‎.


قال تعالى في سورة (القمر‎):

إِنَّا
مُرْسِلُو النَّاقَةِ‎ ‎فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ
(27) وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاء‎ ‎قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ
‏مُّحْتَضَرٌ(28) فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ‎ ‎فَتَعَاطَى فَعَقَرَ (29)
فَكَيْفَ كَانَ عَذَابي ونُذُرِ (30) إِنَّا‎ ‎أَرْسَلْنَا ‏عَلَيْهِمْ
صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ‎


هلكوا جميعا قبل أن يدركوا ما حدث. أما الذين آمنوا بسيدنا صالح، فكانوا قد‎ ‎غادروا المكان

وهذه بعض الصور للمدينه


.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح Mdan1120copy1







.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح NAQA








.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح 069713
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
.......>>>>>>>>>>>>أثار مدائن قوم صالح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» >>>>>>>>>........آثار مدائن قوم صالح
» ..............صالح عطيه ( أصغر جاسوس مصري )
» .......صالح عطيه...أصغر جاسوس في العالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: إسلاميات .... للكبار-
انتقل الى: