منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب

أدبــي ...... ثقــافي ...... إســلامي.......شعر العـاميــــة ..... كل ماينفـــع الناس
 
الرئيسية.......... الاعجاز العلمي في القران...الترتيب المذهل للرقم سبعة في القرآن Emptyأحدث الصوردخولالتسجيل
السلام عليكم .. أهلا وسهلا ومرحبا بكم في منتداكم .. زيارتكم شرف لنا .. وتواجدكم بيننا مبتغانا .. الدعاء أعذب نهر جرى ماؤه بين المتحابين في الله ..... ولأنني في الله أحبكم .. أهديكم من عذوبته .. بارك الله لك في عمرك وأيامك .. نرحب بمن يتواجد معنا للإشراف علي أقسام المنتدي .. نسعي وإياكم لما يرضي الله وينفع الناس ..
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 .......... الاعجاز العلمي في القران...الترتيب المذهل للرقم سبعة في القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin



عدد المساهمات : 1587
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
الموقع : https://elmastor99.ahlamontada.com/admin/index.forum?part=users_groups&sub=users&mode=edit&u=1&extended_admin=1&sid=c1629deafff60446a84e167c5d6aaa07

.......... الاعجاز العلمي في القران...الترتيب المذهل للرقم سبعة في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: .......... الاعجاز العلمي في القران...الترتيب المذهل للرقم سبعة في القرآن   .......... الاعجاز العلمي في القران...الترتيب المذهل للرقم سبعة في القرآن Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2009 2:03 pm

الترتيب المذهل للرقم سبعة في القرآن

هنالك توازن دقيق عددي في كتاب الله تعالى، هذا التوازن العددي أودعه الله في كتابه ليدلنا على أن الذي خلق السموات السبع هو الذي أنزل القرآن.....


منذ فترة وجيزة سألني أحد الأصدقاء الأفاضل سؤالاً حول الإعجاز العددي فقال: أريدك أن تعطيني فائدة واحدة لما تسمّيه بالإعجاز العددي؟! نحن نتعلم العبادات والأخلاق والمعاملات لتنظم سلوكنا في الدنيا وتقربنا إلى الله تعالى في الآخرة، فماذا سنستفيد من عدد الحروف أو أرقام السور أو أعداد الآيات؟؟

لقد قلتُ له على الفور يا صديقي هل تظن أن الله تعالى يخلق شيئاً عبثاً في هذا الكون؟ فأجاب: بالتأكيد لا، لأن الله خلق كل شيء بقدر ولهدف وغاية. فسألته: إذن كيف يمكن لهذا الإله العظيم أن يودع شيئاً في كتاب عبثاً؟ فقال لي وما هو؟ فقلت: إنه النظام الرقمي المذهل للرقم سبعة في القرآن الكريم، فقال لي أنتم تنسجون أرقاماً من خيالكم وتقدمونها للناس على أنها معجزة من عند الله، فهل القرآن بحاجة لمثل هذه الحسابات المعقدة لنؤمن به؟

لقد قلت له: سألتمس لك عذراً لأن أخطاء رشاد خليفة وانحرافاته وتنبؤاته بيوم القيامة لا تزال ماكثة في الأذهان، وسوف أثبت لك أن الإعجاز العددي بريء من كل من يسيء استخدام أرقام القرآن الكريم التي جعلها الله لهدف نبيل وهو الدلالة على إعجاز القرآن في عصر المعلوماتية والأرقام.

نعلم جميعاً ما للرقم سبعة من قدسية في حياة كل مؤمن، فالسموات سبع، وكذلك الأراضين، وأيام الأسبوع سبعة، وطبقات الذرة سبع، وأبواب جهنم سبعة، والطواف حول الكعبة سبعة أشواط ومثله السعي بين الصفا والمروة.....

ولذلك فلا بدّ أن يكون لهذا الرقم بالذات ترتيب مذهل في القرآن يتميز به عن غيره من الأرقام. فإذا ما تأملنا القرآن وجدنا أن أول رقم ذُكر في القرآن هو الرقم سبعة، ألا يدل هذا على ترتيب ما أو غاية محددة، وكأن الله تعالى يريد أن ينبهنا على أهمية هذا الرقم والبحث فيه وأننا سنرى نظاماً ما يقوم على الرقم سبعة.

العمل الذي قمتُ فيه أنني تأملت هذا الرقم في القرآن فوجدتُ أن الرقم سبعة جاء لأول مرة في القرآن في سورة البقرة في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29]. وذهبتُ إلى آخر مرة ورد فيها الرقم سبعة في القرآن فوجدته في سورة النبأ في قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) [النبأ: 12].

وقلتُ لابدّ أن نجد توازناً يقوم على الرقم سبعة، وهذا ما دفعني للبحث. ولكن كيف أبحث والأرقام الوحيدة المدونة في القرآن (بصيغة عددية) هي أرقام السور والآيات؟ فتوجهتُ إلى أرقام السور وقلتُ هل من الممكن أن نجد علاقة مع الرقم سبعة في عدد السور؟

وكانت المفاجأة أنني عندما عددتُ السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ (أي من السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لأول مرة وحتى السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لآخر مرة) فوجدتُ بالضبط 77 سورة، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة!! وقلتُ سبحان الله، كيف يمكن أن نجد مثل هذا التناسق الدقيق؟ الرقم سبعة يُذكر لأول مرة في سورة البقرة وآخر مرة نجده في سورة النبأ، ويأتي عدد السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ مساوياً بالتمام والكمال 77 سورة، كيف يمكن أن يحدث هذا بالمصادفة؟؟

فقاطعني صديقي قائلاً: إن هذا ممكن جدأً، فالمصادفة يمكن أن تحدث لمرة أو مرتين! فقلتُ له ما رأيك أن نعدّ الآيات، هل تتخيل أن يكون عدد الآيات من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً؟ فقال لي لنجرب ذلك.

فقمتُ بعدّ الآيات من الآية الأولى أي من قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29] إلى قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) [النبأ: 12] وكانت المفاجأة الثانية أنني وجدتُ عدد الآيات بالضبط 5649 آية وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي 7 × 807 ، وسبحان الله، كيف يمكن للمصادفة أن تجعل عدد الآيات من مضاعفات الرقم سبعة وعدد السور من مضاعفات الرقم سبعة ولا ننسى بأننا نبدأ العدّ من الرقم سبعة (في الآية الأولى) وننتهي عند الرقم سبعة (في الآية الأخيرة)؟!!

لقد بدأ صديقي يلين ويفكر ولكنه عاود السؤال: وما فائدة هذه الأرقام. فتابعتُ معه وقلتُ هل تتخيل المزيد من التناسقات العددية القائمة على الرقم سبعة في هاتين الآيتين؟ ما رأيك أن نقوم بعد الآيات قبل وبعد الآية الأولى، أي أن نعدّ الآيات التي تسبق الآية التي ذُكر فيها الرقم سبعة للمرة الأولى؟

لقد كانت المفاجأة الثالثة أنني عندما قمتُ بإحصاء الآيات التي تسبق قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29]، فوجدتها 28 آية والعدد 28 من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي 7×4 ، وهذا أمر بدهي لأن رقم الآية التي ذُكر فيها الرقم سبعة للمرة الأولى هو 29 كما نرى، وبالتالي تسبقها 28 آية وهي الآية 29 من سورة البقرة.

وقلتُ على الفور إذا كان عدد الآيات التي تسبق هذه الآية الأولى هو من مضاعفات الرقم سبعة فلابدّ أن نجد نظاماً مشابهاً في الآيات التي تلي الآية الأخيرة. وكانت المفاجأة الرابعة أنني عندما قمتُ بعدّ الآيات التي تلي قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) [النبأ: 12] حتى نهاية سورة النبأ فوجدتها بالتمام والكمال 28 آية، بنفس العدد السابق.

وسبحان الله من جديد! كيف يمكن أن تأتي المصادفة بنظام بديع كهذا؟ الرقم سبعة يذكر للمرة الأولى في سورة البقرة ويذكر للمرة الأخيرة في سورة النبأ، ويأتي عدد السور من مضاعفات السعة وعدد الآيات من مضاعفات السعة وعدد الآيات التي تسبق الآية الأولى من مضاعفات السبعة وعدد الآيات التي تلي الآية الأخيرة من مضاعفات السبعة، أي إنسان عاقل يمكن أن يصدق بأن المصادفة هي التي فعلت هذا؟!



يتكرر الرقم سبعة في القرآن بنظام سباعي مذهل يدل على منظم عليم حكيم، فالله تعالى جعل في هذا النظام حجة ودليلاً على أن القرآن لو زاد أو نقص آية واحدة أو سورة واحدة لاختل هذا النظام المحكم، فسبحان الله!



لقد كان هذا المثال مقنعاً لصديقي الذي طالما ابتعد عن فكرة الإعجاز العددي، ولكنه عاد من جديد ليسأل ولكن بأسلوب المندهش: كيف يمكن أن نستفيد من هذه التوازنات العددية؟ وهنا قلتُ له، وأقول لكل أخ كريم لم يقتنع بفكرة الإعجاز العددي بعد:

لقد نظّم الله هذا الكون الواسع بنظام دقيق ومحكم ليدلنا على وجود منظم عليم حكيم، وكذلك أودع في ثنايا كتابه هذا النظام الرقمي البديع والمحكم ليدلنا على أن القرآن كتاب الله تعالى وأنه لم يُحرَّف وأنه لا يمكن لأحد أن يأتي بمثل هذا القرآن.

طبعاً نحن كمسلمين نؤمن بكل ما جاء في القرآن إيماناً عاطفياً، ولكننا لسنا أفضل من سيدنا إبراهيم عليه السلام عندما طلب من ربه أن يريه معجزة يزداد بها إيماناً ويطمئن بها قلبه فقال: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [البقرة: 260].

فإذا كان هذا حال إبراهيم عليه السلام وهو خليل الرحمن، فكيف بنا نحن اليوم، ألسنا بحاجة لمثل هذه المعجزات لتطمئن بها قلوبنا ونزداد إيماناً مع إيماننا؟ ألسنا مطالبون جميعاً بخدمة كتاب الله تعالى ونشر علومه وعجائبه ومعجزاته؟

عندما نرى هذا الاستهزاء بالقرآن وبرسول الإسلام صلى الله عليه وسلم، ونرى هذه الاتهامات لديننا الحنيف، ونرى مئات المواقع التي تهاجم القرآن وتدعي أنه كتاب أساطير وخرافات وتدعي أنه محرف وأنه من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، أليس من حق القرآن علينا أن نبحث ونتدبر ونخرج للدنيا معجزات تثبت أن هذا القرآن كلمة الله ورسالته للناس جميعاً، وأن الإسلام دين العلم والعقل؟

وأقول أيها الأحبة: إن الإعجاز العددي هو وسيلة هيَّأها الله لمثل عصرنا هذا، فلا نترك هذه الوسيلة القوية في الدعوة إلى الله فنكون قد خسرنا الخير الكثير، وفي الوقت نفسه ينبغي على كل مؤمن أن يتحقق ويتثبت مما يقرأ حتى يبني إيمانه على أسس متينة، نسأل الله تعالى أن يجعل في هذه المعجزة العلم النافع والحجة الدامغة فهو القائل: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا) [النساء: 141].

ـــــــــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmastor99.ahlamontada.com
 
.......... الاعجاز العلمي في القران...الترتيب المذهل للرقم سبعة في القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» .......... الاعجاز العلمي في القران...لرقم سبعة يشهد على عظمة القرآن
» .........العجاز العلمي في القران ...أسرار القرآن العددية بحث يكشف النظام المُحكَم للعدد سبعة في القرآن الكريم
» ..........الاعجاز العلمي في القران....التفسير الرقمي للقرآن ... ماله وما عليه
» .......... الاعجاز العلمي في القران...من عجائب ألم في القرآن
» ...........الاعجاز العلمي في القران ...... روائع الرقم 19 في القرآن والسنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: إسلاميات .... للكبار-
انتقل الى: