منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
اهلا وسهلا بكم .. نورتونا .. نسعد لتواجدكم .. وتواصلكم الدائم معنا ومن خلال منتداكم .. معا سيكون احلي منتدي ..
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب

أدبــي ...... ثقــافي ...... إســلامي.......شعر العـاميــــة ..... كل ماينفـــع الناس
 
الرئيسية..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول Emptyأحدث الصوردخولالتسجيل
السلام عليكم .. أهلا وسهلا ومرحبا بكم في منتداكم .. زيارتكم شرف لنا .. وتواجدكم بيننا مبتغانا .. الدعاء أعذب نهر جرى ماؤه بين المتحابين في الله ..... ولأنني في الله أحبكم .. أهديكم من عذوبته .. بارك الله لك في عمرك وأيامك .. نرحب بمن يتواجد معنا للإشراف علي أقسام المنتدي .. نسعي وإياكم لما يرضي الله وينفع الناس ..
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 ..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin



عدد المساهمات : 1587
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
الموقع : https://elmastor99.ahlamontada.com/admin/index.forum?part=users_groups&sub=users&mode=edit&u=1&extended_admin=1&sid=c1629deafff60446a84e167c5d6aaa07

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول Empty
مُساهمةموضوع: ..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول   ..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2009 4:27 am


..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول 41252836

حوار هادئ في الإعجاز العددي

أسئلة
كثيرة تردنا حول الإعجاز العددي: ما مدى صحة الأرقام الواردة فيه؟ فائدة
هذا العلم؟ هل هو مجرد تكلّف وتلفيق؟ كيف نعد الكلمات والحروف؟.... فيما
يلي إجابات شافية إن شاء الله........
منذأن غادرنا رشاد خليفة مقتولاً في مكتبه في الولايات المتحدة الأمريكية قبلتسعة عشر عاماً، والأسئلة حول موضوع الإعجاز العددي مستمرة ولا تكاد تجدمن يجيب عنها إجابة شافية. فقد رحل رشاد ولكنه خلَّف وراءه حملاً ثقيلاً،لم يرغب أحد بحمله!هذاالحمل هو مجموعة ضخمة من الأسئلة، ففي كل يوم تردني تساؤلات حول هذا العلمأي علم الإعجاز العددي، وهل تصح تسميته علماً؟ وهل نحن بحاجة لمثل هذاالنوع من العلوم في هذا الوقت بالذات؟ بل هل القرآن بحاجة لهذه الأرقاملإثبات أنه كتاب الله تعالى؟ ولماذا نجد الأرقام التي يقدمها الباحثون فيهذا العلم مختلفة عن الأعداد التي نقوم بإحصائها؟ الحقيقةيا إخوتي، هذه أسئلة تحتاج الوقت الطويل للرد عليها بشكل علمي محكم،ولكننا من خلال هذه الصفحات سوف نحاول إعطاء فكرة عن الإعجاز العددي، ولانرغم أحداً أن يقتنع بهذه الأفكار، بل ينبغي على كل مؤمن يدعي أنه يحبكتاب الله تعالى، أن يدقق ويمحّص ويبحث عن الحقيقة وينظر إلى هذه الحقائقبعين الإنصاف والعدل، ولا يتأثر بما يطرحه بعض العلماء من أن هذا العلم لاأساس له أو لا فائدة منه.نعمنحن نحترم علماءنا ونجلّهم ونقدرهم فهم الذين اختارهم الله لحمل الأمانة،أمانة الدعوة إلى الله تعالى، فجزاهم الله خير الجزاء، ولكن: ما هيالمشكلة إذا اختلفنا في بعض المسائل؟! فكل واحد من المسلمين لديه وجهةنظر، والمهم أن يكون مخلصاً لله في تفكيره وعقيدته، ونبدأ بهذا السؤال:هل صحيح أن الإعجاز العددي لا فائدة منه؟يقولبعض علمائنا –وللأسف- إن الإعجاز العددي لا فائدة منه! ولا أدري من أينجاؤوا بهذا الكلام وما هو البرهان العلمي على ذلك!! ومما يؤسف له بالفعلأن معظم العلماء الذين قالوا بعدم فائدة الإعجاز العددي أو أنه يصرفالمؤمن عن جوهر القرآن، أو أن الإعجاز العددي بدعة بهائية! أو أن القرآنليس بحاجة للغة الأرقام.... إنما اعتمدوا بشكل كامل على "انحرافات" وأخطاءرشاد خليفة، فقال أحدهم: "لو كان في هذا العلم فائدة لانتفع به أول منابتدعه" ويقصد رشاد خليفة.وأودأن أهمس عبارة أتمنى أن تصل إلى قلوب علمائنا قبل عقولهم: هل أطلعكم اللهعلى كل علوم كتابه؟ كيف علمتم أن القرآن لا يحوي معجزة عددية؟ وهل يجوزلمؤمن يدعي أنه يحب القرآن أن يقرر ما يحتاجه القرآن وما لا يحتاجه؟ وماذالو ثبُت يقيناً في المستقبل أن القرآن معجز من الناحية العددية، ماذاسيكون مصير هذه الآراء وهذه الدعوات للابتعاد عن الإعجاز العددي؟إن المنطق العلمي والقرآني يفرض على كل من يدّعي أن الإعجاز العددي لا فائدة منه أن يأتي بالبرهان على صدق ادعائه، يقول تعالى: (قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ).فهل جرَّبتم أسلوب الدعوة بالإعجاز العددي ثم أثبت هذا الأسلوب عدم جدواه؟ولذلك نقول: ينبغي على علمائنا أن يشجعوا أي فكرة جديدة تتعلق بكتاب اللهتعالى، وألا يقفوا موقف المعارض من أي جديد، كذلك أن يطلقوا حرية البحث فيعجائب القرآن التي لا تنقضي ومعجزاته التي لا تنتهي.فالغربالملحد أطلق حرية البحث في الكون ووصلوا إلى نتائج مبهرة، ويكفي أننا نتبعالغرب في كل شيء تقريباً، ونستورد كل شيء تقريباً من الإبرة وحتى السيارة،وأسوأ ما في الأمر أننا نعتمد في أبحاث الإعجاز العلمي على النتائج التيوصل إليها علماء الغرب أيضاً، أي أننا لنزداد إيماناً بالقرآن نحتاج لجهودالغرب ونظرياته واكتشافاته!!إنهذه المشكلة يحس بها كل مسلم، وتأتيني مئات الأسئلة ملخصها: إذا كانالقرآن قد ذكر كل هذه الحقائق العلمية لماذا لا تكتشفونها أنتم أيهاالعلماء المسلمون؟ وللأسف لا توجد إجابة عن مثل هذا السؤال سوى أننا قصرناكثيراً في حق العلم وحق القرآن. والسؤال: هل ننتظر الغرب حتى يكشف لناالبناء العددي في القرآن؟ هل ننتظر الغرب حتى يدرس القرآن ويستخرج عجائبهومعجزاته؟أيهاالأحبة! أذكر مرة أن أحد الطلاب سأل شيخه عن الحروف المقطعة في أوائلالسور مثل (الم) وغيرها، فأجابه الشيخ بأن العلماء القدامى لم يصلوا إلىتفسير وقالوا (الله أعلم بمراده) ونحن ينبغي أن نقف عند هذا الحد لأنهمأعلم منا بكتاب الله!!!انظرواإلى هذا جواب الشيخ، كم أغلق من عقول كان من الممكن أن تبحث وتستخرج أسرارهذه الحروف، هل تعلمون أيها الأحبة أن الشيخ الذي ينهى الناس عن دراسةالإعجاز العددي ويحذر من عواقبه الخطيرة، هل تعلمون أن مثل هذه الدعوةإنما هي بمثابة دعوة لإغلاق العقول والتوقف عن البحث في كتاب الله تعالى!إنالحُجّة التي يسوقها بعض العلماء هي أنهم يقولون: لا نريد لأي واحد أنيعبث بتفسير القرآن واستنباط أحكام غير صحيحة لكي لا يكثر المتقوِّلونبغير علم، فيسيئوا للإسلام، والإسلام اليوم لديه أعباء تكفيه!وإنني لأعجب: ما هي المشكلة إذا استجاب جميع البشر جاهلهم وعالمهم لدعوة القرآن (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَما هي المشكلة إذا تدبرنا القرآن كل حسب فهمه وحسب قدرته، وهنا يأتي دورعلمائنا في تصحيح الانحرافات والأخطاء بالحكمة، وليس بإبعاد الناس عن كتابالله! ولذلك فإنني أعتبر أن العالم الذي ينهى الناس عن التفكر في القرآنإنما يصرف الناس عن القرآن، لأن القرآن لم ينزل للعلماء فقط ليتدبروه، بلنزل لكل واحد منا مهما كان مستوى ثقافته أو اختصاصه.ما هي الفوائد التي نتوقعها من دراسة الإعجاز العددي؟منأهم الفوائد لدراسة القرآن من الناحية الرقمية دراسة صحيحة طبعاً أن نثبتللمشككين أن كل حرف في القرآن هو من عند الله تعالى، وما أحوجنا في مثلهذا العصر لبراهين تقنع أولئك الذين ينتقدون الإسلام بأن هذا الدين هو دينالعلم.كذلكمن الفوائد أن نثبت لأولئك الذين يستخفون بالقرآن ويقولون إنه من تأليفبشر وإنهم قد أتوا بمثله!! أن نثبت لهم استحالة الإتيان بمثل هذا القرآنأو بمثل سورة منه. لأن لغة الأرقام هي لغة الإقناع ليس فيها شك أو ارتياب.فنحنعندما نقدم هذه الحقائق الرقمية التي تثبت أن حروف القرآن وكلماته منظمةبنظام محكم، ونقول لهم هل تستطيعون أن تأتوا بكتاب تتوافر فيه مثل هذهالتناسقات العددية المحكمة؟ عندها سوف يظهر عجزهم، وقد يعيدون حساباتهم،وسوف يعترفون ولو في قرارة أنفسهم أن هذا القرآن لا يمكن أن يكون كلام بشر.فائدةأخرى وهي أن نتعمق في أسرار تكرار القصة ذاتها في القرآن في سور متعددة؟طبعاً هناك نظام رقمي محكم لتكرار القصة القرآنية، لماذا تتكرر آيات محددةمثل (فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)[الرحمن: 13]، تكررت في سورة الرحمن 31 مرة، فلماذا؟ طبعاً هناك نظام عدديمحكم لأرقام الآيات. ولماذا تتكرر كلمات محددة في القرآن؟ ولماذا .... كلهذه التساؤلات يجيب عنها الإعجاز العددي لأنه علم يبحث في أسرار تكرارالكلمات والحروف وترتيب السور والآيات.منالفوائد العظيمة لدراسة الإعجاز العددي أن الحقائق العددية في القرآن غيرقابلة للتغيير أو التبديل، على عكس النظريات العلمية المستخدمة في الإعجازالعلمي والتي من الممكن أن تتطور حسب القدرات العلمية والتكنولوجياالمتوافرة في كل عصر، ولذلك فإن الإعجاز العددي أكثر بلاغة وتأثيراًوبخاصة أننا نعيش عصر التكنولوجيا الرقمية.ومنالفوائد لهذا العلم أنه سهل الترجمة وسهل الفهم من قبل كل البشر، علىاختلاف ألسنتهم ومعتقداتهم. أي أن أسلوب الدعوة إلى الله بالإعجاز العدديفيما لو تم توظيفه بشكل محكم سيكون له أكبر الأثر في إقناع غير المسلمينبصدق رسالة الإسلام. وقد جرَّبتُ ذلك مع بعض الملحدين فوجدتُ أن الملحديرتبك ويندهش كثيراً عندما يُفاجأ بحقيقة رقمية دامغة لا يستطيع الردعليها أو إنكارها.انتقادات وردّيرىبعض العلماء أن الباحثين في الإعجاز العددي إنما "يلفّقون" أبحاثهمليوهموا الناس بصدق نتائجهم، وأن هذه الأبحاث ما هي إلا ليّ لأعناق النصوصالقرآنية وتحمل ما لا تحتمله من التأويل. ولذلك فإن هذه الأبحاث تفقدمصداقيتها وينبغي الحذر منها، فما هي حقيقة الأمر؟إخوتيفي الله! إنني آسف أشد الأسف عندما أسمع من عالم كبير انتقاداً لأبحاثالإعجاز العددي دون أن يطلع على هذه الأبحاث أو يكلف نفسه البحث في كتابالله تعالى! فمن أمثلة الإعجاز العددي أن كلمة (شهر) ذكرت في القرآن 12 مرة بعدد أشهر السنة، وكلمة (يوم) ذُكرت في القرآن 365 مرة بعدد أيام السنة.والانتقادالذي طالما سمعناه لهذه الحقائق أن هذه الأرقام غير صحيحة وملفَّقة،ويحتجّون على ذلك أنه لم يتم إحصاء جميع كلمات الشهر مثل (شهرين) و(شهور) .... وكذلك لم يتم إحصاء جميع كلمات اليوم مثل (أيام) و(يومكم) .... إذن هناك انتقاء للكلمات ولا وجود لأي معجزة!!والمشكلةأيها الأحبة أن هؤلاء المنتقدين لم يطلعوا على الأبحاث كاملة بل اقتطعواجزءاً منها فلم يطلعوا على منهج الباحث وطريقته التي اعتمدها في بحثه.فنحن نقول إن الله تعالى ذكر كلمة (شهر) بصيغة المفرد 12 مرة، وقد جاءت في القرآن على ثلاث صور:1- شهر 4 مرات.2- الشهر 6 مرات.3- شهراً 2 مرتين.وكما نرى جميعها كلمات مفردة وغير متعلقة بضمير ما. ولكي نتأكد من صدق هذا العدد نكتب الآيات الـ 12 كما وردت في القرآن:1- شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ2- فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ3- الشَّهْرُ الْحَرَامُ 4- بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ5- يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ6- وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ7- وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلَائِدَ8- إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا9- وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ10- وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ11- وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا12- لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍتأملوا أيها الأحبة كيف ذكر الله تعالى الشهر في كتابه 12 مرة بعدد أشهر السنة! وأكد أن عدد الشهور هو 12 في قوله تعالى: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا)، فهل جاء هذا التوافق بالمصادفة؟ إن الذي يتأمل هذه الآيات يلاحظ أن هناك تناسقات عديدة فيها:1-نحن نعلم أن أفضل أشهر السنة هو رمضان، وأفضل الليالي هي ليلة القدر،والعجيب أن الله تعالى بدأ أول آية من هذه الآيات بالحديث عن شهر رمضان (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ)، وختم الآيات بالحديث عن ليلة القدر وهي في شهر رمضان (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ)، أي أن سلسلة الآيات بدأت بكلمة (شهر) في قوله تعالى في الآية الأولة (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ)، وانتهت بكلمة (شهر) في قوله تعالى في الآية الأخيرة: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ) !! فهل جاء هذا التناسق بالمصادفة؟2- نلاحظ كلمةالشهر وردت على نوعين، الأول أنها وردت معرفة بالألف واللام (الشهر)والثاني أنها وردت من دون ألف ولام هكذا (شهر، شهراً)، ولو تأملنا الآياتجيداً نلاحظ وجود توازن دقيق بين الحالتين، فكلمة (الشهر) معرفة تكررت 6 مرات، وكلمة (شهر، شهراً) بدون تعريف وردت أيضاً 6 مرات، بنفس العدد، فهل جاء هذا التوازن بالمصادفة أيضاً؟كذلكهناك اعتراض من بعض العلماء على تكرار كلمة (يوم) في القرآن، يقولون لماذالم تحسبوا كلمة (أيام) وكلمة (يومكم)، ونقول أيها الأحبة، عندما ندرستكرار أي كلمة نحسبها من دون مشتقاتها، فقد وردت كلمة (يوم) على أشكالمتعددة هي (يوم، بيوم، ليوم، يوماً، اليوم، فاليوم، باليوم)، أما كلمة(يومين) مثلاً فهي من مشتقات كلمة (يوم) ولذلك لا نحصيها حسب المنهجالمتبع.وإذا ما اتبعنا هذا المنهج فإننا نرى بأن كلمة (اليوم) تكررت بالضبط 365 مرة بعدد أيام السنة، وبالله عليكم أي مصادفة هذه التي تجعل هذه الكلمة تتكرر بهذا التوافق العجيب؟مفاجأة أبهرتني!أحبتيفي الله! قبل عشرين عاماً كنتُ أنكر موضوع الإعجاز العددي برمته! ولكن شاءالله أن أطلع على بعض ما كتب وقتها في هذا العلم، وبدأت بمحاولات لإثباتأن الإعجاز العددي غير صحيح! ولكن ماذا كانت النتيجة؟!لقدوضعتُ لنفسي ضوابط صارمة من أجل ذلك، فكنتُ لا أقبل أي عدد إلا إذا كانواضحاً وضوح الشمس، ولا مجال للشك فيه، ولا يختلف عليه اثنان. وقلتُ إذاوجدتُ معجزة لا يمكن لإنسان أن يدحضها مهما حاول فسأقبل بهذا العلم وأقتنعبه، وإلا فسأكون من أشد أعدائه! وشاءالله تعالى أن أبدأ بآية عظيمة تحدى الله فيها الإنس والجن أن يأتوا بمثلهذا القرآن، فقد كنتُ أردد هذه الآية كثيراً، وأتأثر بها، وهي قوله تعالى:(قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُوَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَبِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا) [الإسراء:88]. لقد قمتُ بعد كلمات هذه الآية فوجدتها 19 كلمة، ثم قمتُ بعد حروفهافوجدتها 76 حرفاً، والذي لفت انتباهي أن العدد 76 من مضاعفات العدد 19 فهويساوي:76 = 19 × 4وبدأتأفكر هل هذه مصادفة؟ ثم تابعت التدبر، فطرحتُ سؤالاً: كم حرفاً من حروفاللغة في هذه الآية؟ وعندما قمت بالعد وجدتُ أن هذه الآية تتألف من 19حرفاً بالضبط!!! وهذه الحروف هي: (ق ل ي ا ج ت م ع ن س و ب ث هـ ذ ر ك ضظ)، وقلتُ سبحان الله، كيف يمكن أن يأتي هذا التوافق العجيب بالمصادفةالعمياء؟ولكن تابعتُ البحث وأصبحتُ أمام ثلاثة أعداد كما يلي:- عدد كلمات الآية 19 كلمة.- عدد حروف الآية 76 حرفاً.- عدد الحروف التي تتألف منها الآية عدا المكرر هو 19 حرفاً.وقلتُلماذا اختار الله هذه الأعداد بالذات، وما علاقتها بالقرآن؟ إذ أن الآيةتتحدى الإنس والجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن؟ وعندما قمتُ بجمع هذهالأعداد الثلاثة كانت المفاجأة أن المجموع هو عدد سور القرآن؟ أي:19 + 76 + 19 = 114 عدد سور القرآن الكريم!!!لقدجعلتني هذه الآية أغير طريقة تفكيري تجاه الإعجاز العددي، وبدأت بالبحثوتراكمت الأمثلة بشكل لم يدع مجالاً للشك بأن هذا الإعجاز موجود ولا يمكنأن ننكره. وأدعوكم يا أحبتي لقراءة هذه الأبحاث التي تُظهر عظمة الإعجازالعددي وبالتالي تُظهر عظمة منزل هذه المعجزات سبحانه وتعالى، فهل نزداديقيناً وتسليماً لله عز وجل؟ملاحظة:في هذه الآية نعتبر واو العطف تابعة للكلمة التي بعدها وليست كلمة مستقلة،مع العلم أن هذه الآية فيها معجزة حتى مع عد واو العطف كلمة مستقلة، وهذامن عظمة الإعجاز في القرآن الكريم. انظر كتاب إشراقات الرقم سبعة فيالقرآن الكريم (في كل آية معجزة).ـــــــــــــبقلم عبد الدائم الكحيل[size=12]www.kaheel7.com

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول Fatiha100

الفاتحة والسبع المثاني: حقائق مبهرة

في
هذه السورة العظيمة التي سماها الله تعالى (السبع المثاني) تناسقات سباعية
لا تكاد تنتهي، وسنعيش مع بعض مما اكتشفته حديثاً بفضل الله تعالى...

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول Big-miracle
معجزة عظيمة في كلمات الله... مَن أصدق من الله..!!؟؟

سوف
نعيش في رحاب كلمات قليلة من كتاب الله تعالى ولكنها عجيبة وغزيرة
بأسرارها العددية، إنها معجزة في آية من القرآن تتجلى في هذا العصر...

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول A_l_m
أسرار (الـم) في القرآن الكريم

كثيرة
هي التساؤلات التي طُرحت حول الحروف في أوائل بعض السور، ولماذا وضع الله
هذه الحروف وهل جاء الزمن الذي يمن الله علينا باكتشاف سرها، وهل يمكن أن
تكون هذه الحروف دليلاً مادياً على صدق كتاب الله تعالى في عصر
التكنولوجيا الرقمية الذي نعيشه اليوم؟؟

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول Numerical_miracle%29quran
ملامح البناء العددي في القرآن الكريم

بيّنت
الدراسة لآيات القرآن الكريم أن هنالك تناسق في أعداد الكلمات وتكرار
الحروف. فكما أن الله جل وعلا رتب كل ذرة في هذا الكون بنظام مُحكم ودقيق،
كذلك رتب كل حرف في هذا القرآن بتناسق مُحكم ودقيق....

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول 389707548_bd2d83766f_m
اسم (الله) يشهد على صدق القرآن!

قالوا
قديماً: أعقدُ الأشياء هو أبسطها، وأثناء رحلتي مع كتاب الله تعالى
اكتشفتُ إثباتاً مذهلاً على أن القرآن كتاب الله عز وجل. هذا الإثبات هو
بغاية البساطة والوضوح ولا يمكن لأحد أن ينكره عالماً كان أم جاهلاً لأنه
يتعلق بلغة الأرقام القوية....

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول 32651001
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ

إلى كل من لا يقتنع بالإعجاز العددي أقدم هذه المقالة الرائعة حول آية عظيمة تحتار العقول في دقة معجزتها العددية، لنقرأ ....

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول 77777777777
عرض رائع: إعجاز الرقم سبعة

أقدم لإخوتي القراء هذه السلسلة من أبحاث الإعجاز العددي حول الرقم سبعة وعلاقته بالقرآن الكريم على شكل عرض بور بوينت....

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول 6images
معجزةٌ مذهلة في كلمة واحدة!

في هذا البحث نعيش مع إعجاز عددي في كلمة (نُفخ) هذه الكلمة تكررت سبع مرات وجاء تكرارها بنظام يعتمد على الرقم 7 بشكل عجيب.....

..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول 4142528266
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmastor99.ahlamontada.com
 
..........حوار هادئ في الإعجاز العددي......منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» .......... الاعجاز العلمي في القران الكريم ......من أسرار الإعجاز العددي والكوني في القرآن الكريم
» ..فيديو روائع الإعجاز العددي: قلب القرآن .......منقول
» روائع الإعجاز العددي في سورة الكهف..منقول
» الإعجاز العددي في آية حفظ القرآن.....www.kaheel7.com
» .......... الاعجاز العلمي في القران...أسئلة متكررة في الإعجاز العددي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــديـــــــات .... ضياء الـديــــن البــري .... للثقـــــــافة والأدب :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: إسلاميات .... للكبار-
انتقل الى: